منتديات السعودية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عام


    القصة السادسة 6

    avatar
    Admin
    Admin


    المساهمات : 11
    تاريخ التسجيل : 23/09/2010

    القصة السادسة 6 Empty القصة السادسة 6

    مُساهمة  Admin الخميس سبتمبر 23, 2010 2:32 pm

    مرحبا أنا سمير عمري 30 سنة أعيش انا وماما التي عندها 45 سنة جميلة جدا جدا جدا أنا لم أهيج عليها في حياتي إلى في ذلك اليوم الذي نكتها فيه كنت أظنها متدينة رغم أنها تكلمني كلمات وسخة ولكن تكون تمازحني وتعرف أنني أروح أنيك البنات وتقلي يا ماما يا حبيبي كفايه بقى اتجوز وارحم نفسك وبلاش فضايح ...كانت ماما دائما تبقى بثوب نومها الرقيق في البيت وأنا صدقا صدقا لم أهيج عليها رغم أنني كنت أشاهد كلسونها كتير وشفت كسها مرات كتيرة وخصوصا في يوم ما كسرت يدها كنت أنا أحممها ومسكته بيدي ولم أهيج أنثار إلى يوم صيفي حار جدا جدا جدا بدأت قصتي كنت مستلقيا أتمتع ببعض النسمات الباردة وماما مستلقية بقربي أيضا كنت أغفو قليلا وأصحو قليلا وماما تكلمني أحياننا ولكن ماما هذه المرة كانت مستلقية ورجليها باتجاه رأسي وفاتحتهم وكسها المحلوق الرائع باين بشكل جميل ولكن استغربت تكرار تلك العملية كل يوم حتى أنها كانت تمازحني كثيرا منذ وأنا صغير فعندما أكون نائم تأتي وتمسك لي ذبي وتقلي استيقظ أو أقطش لك ذبورك ( يعني بالمزاح تقطع لي ذبي ) ولكن الأن مش بس تمسكه أو تضربه بهدوء لكن كانت تمسكه وتضغط عليه وكانها هايجة ووممحونة على ذبي لكن رغم كل هذا أنا لم أشك أبدا بماما رغم أنني شاهدتها تلاعب كسها وهي مستلقية وتعرف أنني أراها وقلت قد تكون هناك أمور أخرى وكل يوم تفعل شيء أخر غريب إلى أن صارت تستلقي في الظهيرة بالكسون مثلي وبزازها برى فقلت أيضا هذه أمور عادية لانني أرى بزازها كتير حتى أنني ألعب لها بهم وبدون شهوة يعني لاأكون أشتهيها فكنت أقول لها وأنا أمسك أحد بزازها ونحن نضحك رضعيني يا ماما فتقول لي روح وهي تضحك ذبك ماصار طولك فنضحك كثيرا لذلك قلت أنه أمر عادي أن تبقى بالكلسون وخصوصا الطقس حار جدا جدا جدا .... وصارت ماما كل يوم تمازحني بذبي وتمسكه على غير العادة وتقول لي إما استيقظ أو تعال نتناول الطعام يا حبيبي وصارت تلبس كل يوم نوع من أنواع الكلاسين ... وأنا كما تعرفون بشر ولي أحاسيسي ومشاعري فمن الطبيعي أن أهيج على ماما بعد كل ذلك وخصوصا بعد أن تركتني حبيبتي التي كنت أنيكها كل يوم تقريبا والأن بدون نيك بقالي 6 أيام وكانت بداية هيجاني على ماما في ذلك اليوم حيث أتيت إلى البيت من العمل وبعد أن نتهيت من الحمام صرخت لماما لكي تأتي بملابسي فقالت أخرج من غير ملابس مافي حد وأنا كنت أغلب الأحيان أخرج كونها ماما وفعلا خرجت وتمددت أمام التلفاز عاريا وماما بالكلسون ولاحظت نظراتها إلى ذبي ثم تناولنا الغداء وكانت الحرارة مرتفعة جد اجدا فقالت لي ماما اليوم ننام على الأسطوح يا حبيبي فقلت لها فكرة رائعة يا ماما لكن أريد أن أرتاح الأن قليلا وأخذ قسط من الراحة وتمددت على الأرض وذبي أمام ماما وأنا كنت أخاف أن ينتصب وأنا نائم فقالت لي ماما وأنا أيضا حابت أرتاح قليلا لكن سأغير هذا الكلسون أولا أصله يضايقني وذهبت وأحضرت كلسون بكين يأول مرة أشوفه عندها وأنا كنت بين النائم واليقظ عيون تذبل وتفتح ولكنها تثبتت عندما شاهدت الكلسون البكيني وخلعت ماما كلسونها وبان كسها علي وهنا بدأت أتيقن أنها ممحونة وخصوصا عندما دعكت كسها بيدها وأغمضت عيونها ومصت بذها وهي تعرف أنني من الممكن أن اراها وتنظر إلى ذبي ... وعندما لبست البكيني لم أعد أحتمل نسيت أن هذه هي ماما ونسيت الحنان ونسيت كل شيء وبدأ أتعلم من جديد العلم الذي تعلمني إياه ماما الممحونة لم أكن أنوي أفعل أي شيء قبل أن أتأكد لكن لاداعي للتأكيد لانه كل شيء واضح ...وخصوصا أنها لبست كلسون ذو خيط لايستر حتى ثقب كسها المنتفخ دائما وعند الإثارة والمحن يصبح بحجم قبضت اليد الممدودة استلقت ماما وبدأت اللعب والتدليك بكسها وأنا أشاهدها بتمعن لان أرجلها باتجاه وجهي وبدأت رعشة غريبة تسير في شراييني ووصلت لذبي الذي نهض منتصبا لم أحاول أن أخفيه لان ماتفعله ماما مش طبيعي وانا بقالي 6 أيام مانكت فيها حد وبدأت أقول أن ماما اكيد ممحونة أصلها مطلقة منذ 10 سنوات وماداقت طعم الذب فأنا أعزرها لكن كنت أحاول أن أقنع نفس أنا لا أهيج على ماما لكن لم أستطع ذلك وهي تمحنني مثل الشراميط نعم أمي تقلد الشراميط وهي تدلك كسها وتعر أنني أراها وأنا أعرف أنها ترى ذبي المنتصب لكن كنت أخاف أن ألعب به لا أعرف لماذا وبعد ربع ساعة من المحن والشهوة والهيجان قذفت ماما شهوتها وهدأت ولبست ثوب نومها أيضا وبعد قليل اقتربت مني ومسك ذبي الذي كان مابين المنتصب والنائم مسكته بطريقة سكسية جدا لاتستخدمها سوى الشراميط وقالت لي إنهض يا سمير صار العصر يا ماما وهي تلاعب ذبي كما هي العادة ولكن هذه المرة مش مثل كل مرة الأن بشهوة وتتمنى أن تمصه وتجلس عليه وأنا أنثرت وأنتصب ذبي قليلا فتركته ماما واقتربت من وجهي وقبلتني وبزازها كانت مرتخية من ثوبها القصير الشفاف فحضنتها وضغط عليها وأنا أدعي المزاح وهي تضحك وأنا أضحك وصرت أقلد صوت الطفل بالبكاء وهي تضحك ثم قلت لها بأن ترضّعني وأنا أضحك وماما تابعت اللعب وقالت بلهجة تكلم بها طفل وتضحك تعال يا حبيبي ومسكت بزها الأيمن وبدأت أنا المص به وهي تضحك وتقول لي يا حبيبي ومسكت ذبي وقالت ذبك صار طولك وضحكنا وأنا أعرف أنها هايجة وممحونة ثم بدأت اصارعها مزحا وهي تقول لي بلاش يا ولد استحي على دمك حتى وضعتها اسفل مني وأنا اأجلس القرفصاء على ركبي فوق أفخاذها وثوبها كان قد ارتفع إلى بطنها وظهر كسها وذبي فوقه مباشرتا .. ثم قلت لها واع واع واع واع واع واع يعني أبكي مثل الطفل ونمت فوقها وبدأت المص ببزازها كما كنا نفعل دائما ونلعب معا أنا وهي رغم كبر سني أنا لكنني كنت أحبها فعلا ولا أهيج عليها ولا حتى هي لا أتوقع أنها كانت تهيج رغم أنني كنت أرضع لها كل يوم تقريبا وذلك من شدت حبي لها وحبها لي ..لكن الأن الأمر مختلف .... وعندما نمت فوقها وبدات المص والرضع وأنا وهي تضحك كان ذبي يحتك بكسها أحياننا لانه ملاصق لكسها فصارت ماما تتعمد أن تتحرك للأعلى وللأسفل فيال الهول صار ذبي يمر من بين أشفار كسها اللذج وينزلق للأسفل وللأعلى وماما صرت أحس بارتعاشاتها حين ينزلق ذبي صعودا ونزولا ...وهي صارت بكل وقاحة وعهر تقول آآآآه آآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآن آآآآآآآآآآآآآآآو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآه يا ماما ولم نتكلم ولا كلمة بعد ذلك حتى قذفت أنا على كسها وهي ارتعشت وانتفضت منن فوقها وانا خائف لماذا فعلت ذلك أما ماما فبقيت والشهوة في عيونها ثم قالت لي اتجوز وصير ارضع بزاز مراتك وهي تضحك فقلت له وهل هناك ألذ من بزازك يا ماما وضحكنا بخبث أنا وهي ونحن مزهولين لما حصل ............... وفي المسا ء قالت لي ماما هيا لننام على السطوح وفعلا حملنا مايلزمنا وصعدنا وتفاجأنا بأن السرير الثاني كان محطما ولا يصلح للآستخدام فتوقعت أن ماما تكون فعلت ذلك ثم قالت ماما ننام على سرير واحد يا حبيبي فقلت لها وهل يسعنا السرير الواحد فقالت نعم ثم قالت لانه من المستحيل النوم في الأسفل لان الحرارة لاتطاق وفعلا رتبت ماما كل الأمور ثم قالت لي يا حبيبي اخلع ملابسك لاتنام بالشوت والكلسون أفضلك فعرفت أنها ناوية على شيء وفعلا خلعت ملابسي كلها وتمددت على السرير وماما قالت وأنا سأنام عريانة أيضا وخلعت ثوبها فقط وبقيت عريانة واستلقت بجانبي ونحن ننظر إلى السماء وأجسامنا متلاصقه ببعضها بشكل كبير فقلت لماما مش حنام مرتاحين فقالت ماما يا حبيبي نحضن بعض بيصبح هناك مساحة زائدة وقعلا حضنتني ماما والتصقت بها وأنا حضنتها وبزازها على صدري وذبي على أرجلها ملتصق بين أفخاذها وماما تتنفس بسرعة وهيجان مش طبيعي ثم مدت يدها لذبي ومسكته وكان ذبي في قمة الأنتصاب وهي ممحونة والشهوة تعتليها وقالت يا حبيبي ذبك الغليظ يضايقني راح اجد له مكان أخر وفتحت أرجلها ومسكته وقالت يا حبيبي أتركه هنا وأدخلته في باب كسها قليلا وقالت لي الأن ممكن أن ننام تصبح على خير يا ماما ثم بدأت بمحاولة أدخاله كله داخل كسها بالضغط عليه من الأعلى وأنا ماذلت منزهل وغير مصدق لما يحدث وعندما بدات المنتاكة أمي الشرموطة بالتأوه والمحن بصوت ضعيف هجت جدا وغرست ذبي كله في كسها وبدأت الرضع ببزازها ومصها على وجهها وهي تتأوه وتتمحن بشكل يثير لانها عاهر نعم ماما متناكة وشرموطة كبيرة وعاهرة آآآآآآآآه آآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآي وبدأت تتكلم أيضا بسرعة يا ماما آآآآآه كسي نار وأنا أهيج على كلامها ثم وضعتها اسفل مني وذبي مغروس في أحشاء كسها وأنا انيكها بقوة وهي تتأوه ثم اتت شهوتها مع شهوتي وقذفنا معا وهي قالت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي ذبك موووت فقلت لها يا حبيبتي من اليوم ما راح أنيك غيرك أنت أكبر متناكة بالكون وأكبر شرموطة أنيكها وهي تقول آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآم أنت ذبحتني يا حبيبي ذبك رائع ثم أعطيتها ذبي كي ترضعه وبدأت أنيكها من جديد إلى أن هاجت مجددا وقذفت على وحهها ونكتها بطيزها وتركت ذبي في كسها إلى الصباح وصرنا أنا وماما نظل عريانين ننيك ببعض طول النهار وانا أمصمص لها كسها وهي نايمة الذي لم أشاهد مثله من قبل ...أما الآن فأنا أتمنى أن اراها تتناك من غير أو أحد يغتصبها ويجبرها على مص ذبه وينكها بمحن شديد ويلعب بكسها المنتفخ ويقول لي تعال خلص مامتك الشرموطة يا ابن العاهرة يا ابن المتناكة كس أمك ليّ أنا وحننيكها وأحبلها وأنيكك وأنيك خواتك وأنيك كل العيلة بتاعك تعال نيك والدتك القحبة القوادة الهايجة ... وفعلا تحقق قليلا من الحلم عندما أحضرت لماما أعز أصحاب وناكها دامي وأنا أمص له وأمصلها ومرة أخبرت اتنين من أصحاب أن يغتصبو ماما وماما لاتعرفهم وأنا أكون بالبيت وفعلا أتو وربطوني وناكو ماما وهي كانت مابين البكاء والشهو ة ولكن فرحت عندما أخبروها أنهم لن يلمسوني فتابعت نيك وكان أبنها مش مكبل وهي تتأوه وتقول آآآآآآآآآآه نيكوني آآآه وهم يهيجوني ويقلولي مامتك متناكة وشرموطة كبيرة ثم نكتهم معها واخبرتها أنهم أصحابي ...وصارت ماما كل يوم تمصلي ذبي وأنا أمصلها كسها وحياننا أضع عليه بعض من العصير الطبيعي وأبقى أرضع به طويلا وهي هايجه حتى تقذف في فمي

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 2:14 am